الخميـس 04 جمـادى الاولـى 1430 هـ 30 ابريل 2009 العدد 11111







الإعــــــــلام

ماذا يجري في أروقة «واشنطن بوست»؟
«النتيجة: 5 ـ 1»... تلك عبارة رددها كثير من الصحافيين خلال الأسبوع الماضي، لكن الحديث لم يكن عن مباراة في كرة القدم أو رياضة أخرى، وإنما عن نتائج جوائز الـ«بوليتزر»، أهم المسابقات الصحافية السنوية في الولايات المتحدة الأميركية. أما طرفا هذه النتيجة، فكانا صحيفتَي «نيويورك تايمز» و «واشنطن بوست»، وهذه
فضيحة.. بجوائز
فاز قسم الأخبار في جريدة «نيويورك تايمز» بجائزة «بوليتزر» للصحافة، وذلك بسبب «تغطية سريعة وشاملة» للفضيحة الجنسية لحاكم ولاية نيويورك السابق، اليوت سبتزر. يمكن تلخيص الفضيحة في أن شرطة مكتب التحقيق الفدرالي (اف بي آي)، بينما كانت تحقق في اتهامات مالية ضد حاكم الولاية، تصنتت إلى اتصالات تليفونية بينه
يوجين روبنسون.. توقع فوز أوباما ولم يصدق حدوثه
فاز بجائزة «بولتزر» للصحافة، في قسم أحسن رأي، يوجين روبنسون، صحافي أسود يكتب في جريدة «واشنطن بوست»، وعمره 54 سنة. واشتهر بكتابة آراء ليبرالية. وجاءت الجائزة تقديرا لكتابات روبنسون خلال حملة الانتخابات الرئاسية الأخيرة. وخلال السنوات الأخيرة اشتهر هذا الكاتب في مجالين: الأول: انتقاد سياسة الرئيس السابق
صور زفاف هيفاء وهبي.. الضالة الإعلامية المنشودة
تعتبر الفنانة هيفاء وهبي أولى النجمات العربيات اللواتي جعلن من حفل زفافهن حدثا مميزا أحاطت به حالة من الكتمان والإثارة. وهي أسوة بنجمات هوليوود، اتخذت قرارا لم يسبق أن شهدته الساحة الفنية العربية ببيع صورها وعدم السماح للمدعوين بالتقاطها بأي وسيلة خلال الزفاف، الأمر الذي ساهم في تحويله محط اهتمام الإعلام
غلاف الأسبوع
التاريخ: 23 أبريل 2009 العنوان الرئيسي: «أليستر في بلاد العجائب» خلفية: على خلفية إعلان وزير المالية البريطاني، أليستر دارلينغ، لميزانية عام 2009 ، وهو الحدث الذي كان ينتظره الشعب البريطاني كافة، خصوصا في ظل الأزمة الاقتصادية الدولية الراهنة جاء عنوان صحيفة «ديلي ميل» البريطانية لافتا، حيث اختارت أن
مجتمع الإعلام
* «تومسون رويترز» توسع أعمالها في مجال المعلومات والأبحاث * أعلنت «تومسون رويترز» تحالفها مع «آي تي ووركس» (ITWorx)، إحدى شركات خدمات البرمجيات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، لتزويد مشتركيها من المؤسسات المالية بأخبار القطاع والمعلومات الحيوية عبر الإنترنت بسرعة وبتكلفة اقتصادية، وسيتمكن الخبراء
بريد الإعلام
* لا يفقهون * تعقيبا على مقال ديانا مقلد «روكسانا صابري.. الرهينة؟» أقول، من المؤسف أن تكون حياة الصحافي رهينة لعبة سياسية يتقاذفها الساسة كيفما شاءت إرهاصاتهم من دون إيلاء أية اعتبارات أخلاقية وإنسانية تجاه عمله الذي يكشف للعالم حقيقة ما تتستر عليها الأنظمة القمعية لهؤلاء الساسة الذين غاصوا في
مواضيع نشرت سابقا
تنافس محموم بين وسائل الإعلام على توفير الخدمات الإخبارية عبر «الجوال»
الإخبارية الإلكترونية تحالف بين بوليتيكو ورويترز
مدير وكالة الصحافة الفرنسية للتدريب: الحقيقة هي أولى ضحايا الحرب
المهنة.. مندوب صحافي لدى جهة حكومية
عندما تحاصرك النيران
وكالة «رامتان».. نجم محلي في سماء الفضائيات العالمية
القنوات اللبنانية في تغطية «غزة».. جمعتها العناوين وفرّقتها التفاصيل
كارثة غزة تثير مجددا جدلية «الحيادية والانحياز» في الإعلام الأميركي
إحياء مشروع «دبليو بي» على شبكة الإنترنت
غلاف الأسبوع